وجيت استأذن الذكرى . . !
بعد إذن الغلا والعمر - والعشرة
أنا استأذن !
ما عاد لجلستي داعي ..
ورحت أرتّب شناط الحزن , ! وأجمّع أشيائي
بقايانا
صفار أوراقنا
علبة رسايلنا ، !
هدايا العيد !
عزانا هذي الدنيا || تحب تباعد الغالين

0 Response to " "

إرسال تعليق