كَان لَديكَ .. . [ كل ] مَا أحتَاجه ، رُغم ذلكَ أنتَ قد بخلتَ
عليّ جِدًا ودفعتنِي دائمًا لتسوّل القَلِيل منكَ ،
لَيس مِن العدل الآن أَن أظَل أنتظركَ أنَا بينمَا يزهدنِي وفَاء قلبكَ

0 Response to " "

إرسال تعليق