يَوم جدِيد، ولآ جدِيد !
هُو ذآك التجمّد .. يحبِسُني خلف سكُونِه
مُنذُ مُدّه ، لآ أعلمُ كيف أتغلّب عليه . . ='(
لآ أشعُر بِ شيء

ولآ أكترثُ بمَ يحدُث ،
أرآقِب مآيدُور حولِي بِ صمت.. وكأنّي
آنتظِر مُعجزةً تقطِف هذا آلآحسآس
وتلقٍيه في سلّة الحيآه
لآ أعرفُني ..
ليسَت رُوحِي و لستُ أنآ !
لآ أعلم . . . .( ليتَني آجدُني )

0 Response to " "

إرسال تعليق